غرائب وعجائب - البلاي ستيشن جهاز يتيح للكبار والصغار الاستمتاع بألعاب الكترونية مثيرة, لكن إذا زاد الشيء عن حده انقلب إلي ضده, وإذا زادت جرعة العنف وأصبحت هذه النوعية من الألعاب هوسا, فتوقعوا المشاجرات وإطلاق الرصاص والسجن! جونكل بروكس, طالب جامعي حكم عليه بالسحن في كاليفورنيا لمدة مائة عام بعد إدانته بقتل رجل وإطلاق النار علي ثلاثة آخرين والسبب جهاز بلاي ستيشن.
أصدرت محكمة مقاطعة فريزنو بولاية كاليفورنيا قرارها بسجن جونكل بروكس, ذي الـ21 ربيعا, لمدة100 سنة واضعة حدا لهذه القضية الغريبة التي حيرت الكثير من المراقبين. ودفاعا عن نفسه أشار بروكس إلي انه كان في حالة دفاع عن النفس إذ تهجم عليه الرجال الثلاثة, والذين لم تتحدد علاقتهم به, متهمينه بأنه قام بسرقة جهاز الـPlaystation الذي يملكونه.
يذكر أن بروكس, الذي سيقضي بقية أيام حياته وراء القضبان, كان قد أدين في أبريل الماضي بجريمة قتل من الدرجة الأولي, وبثلاث جرائم شروع في القتل, لتتراكم عليه الأحكام وتقضي علي مستقبله. يذكر أن الجريمة, التي حيرت المحققين, كانت قد وقعت منذ عامين, في جامعة ولاية كاليفورنيا التي كان بروكس طالبا فيها. واستغرب العديد من الخبراء هذه الجريمة, واعتبروها دلالة علي ضياع المثل الأخلاقية عند الكثير من الشباب, بحيث تصل الأمور أن يتعاركوا ويقتل بعضهم بعضا بسبب لعبة الكترونية, وهو ما دعا الكثير من الخبراء التربويين إلي دق ناقوس الخطر تحذيرا من مثل هذه الظواهر التي باتت تطفو علي سطح المجتمع الأمريكي.
أصدرت محكمة مقاطعة فريزنو بولاية كاليفورنيا قرارها بسجن جونكل بروكس, ذي الـ21 ربيعا, لمدة100 سنة واضعة حدا لهذه القضية الغريبة التي حيرت الكثير من المراقبين. ودفاعا عن نفسه أشار بروكس إلي انه كان في حالة دفاع عن النفس إذ تهجم عليه الرجال الثلاثة, والذين لم تتحدد علاقتهم به, متهمينه بأنه قام بسرقة جهاز الـPlaystation الذي يملكونه.
يذكر أن بروكس, الذي سيقضي بقية أيام حياته وراء القضبان, كان قد أدين في أبريل الماضي بجريمة قتل من الدرجة الأولي, وبثلاث جرائم شروع في القتل, لتتراكم عليه الأحكام وتقضي علي مستقبله. يذكر أن الجريمة, التي حيرت المحققين, كانت قد وقعت منذ عامين, في جامعة ولاية كاليفورنيا التي كان بروكس طالبا فيها. واستغرب العديد من الخبراء هذه الجريمة, واعتبروها دلالة علي ضياع المثل الأخلاقية عند الكثير من الشباب, بحيث تصل الأمور أن يتعاركوا ويقتل بعضهم بعضا بسبب لعبة الكترونية, وهو ما دعا الكثير من الخبراء التربويين إلي دق ناقوس الخطر تحذيرا من مثل هذه الظواهر التي باتت تطفو علي سطح المجتمع الأمريكي.